عرض مشاركة واحدة
قديم 12-07-2010, 03:33 PM   #1
zizo shalaby
+: [ VIp ] :+


الصورة الرمزية zizo shalaby
zizo shalaby غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 260
 تاريخ التسجيل :  Jul 2008
 العمر : 28
 أخر زيارة : 06-19-2014 (05:24 AM)
 المشاركات : 4,089 [ + ]
 التقييم :  2462
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Darkgreen
افتراضي مونديال الأندية.. فكرة أطلقها الصراع الأوروبي اللاتيني



مونديال الأندية.. فكرة أطلقها الصراع


مونديال الأندية بطولة لها أكثر من تاريخ: الأول قديم جدًّا يعود إلى نهاية الخمسينيات، حين سمعت لأول مرة صيحات تنادي بتنظيم مواجهات رسمية بين أندية أوروبا وأمريكا الجنوبية. والثاني حديث جدًّا ينتمي إلى الألفية الجديدة، وتحديدًا عام 2000، عندما نظَّم الاتحاد الدولي البطولة الأولى "المجمعة" للأندية بالبرازيل بمشاركة 8 فرق، وهو ما يعني وجود تاريخَيْن مختلفَيْن للبطولة؛ لكلٍّ منهما حكايته الخاصة .

في عام 1958 تُوِّجت البرازيل للمرة الأولى بطلةً لكأس العالم المُقامة في السويد؛ فتعادلت كفتا أوروبا وأمريكا الجنوبية: ثلاث بطولات للقارة العجوز، ومثلها للقارة اللاتينية، ووضعت البذور الأولى للصراع الدائم والمُثير بين الكرتَيْن الأوروبية واللاتينية، فيخرج سنتياجو برنابيو الرئيس التاريخي لريال مدريد مع آخرين باقتراح جديد من نوعه يهدف إلى تنظيم بطولة سنوية تضع بطل أوروبا في مواجهة بطل أمريكا الجنوبية بهدف تتويج فريق واحد يمكن اعتباره بطلاً لأبطال العالم .

سريعًا بعد دعوة برنابيو أقيمت النسخة الأولى عام 1960، وجاءت على هيئة مباراتي ذهاب وعودة جمعتا بطلَيْ القارتين في ذلك العام، وهما ريال مدريد الإسباني وبينارول الأوروجوياني، فيتعادل الفريقان ذهابًا في مونتيفيديو قبل اكتساح الفريق الملكي ضيفَه إيابًا 5-1 في لقاء تاريخي شهده قرابة 100 ألف متفرج .


بعدها دارت عجلة البطولة؛ حيث تبادل ممثلو القارتين إحراز الألقاب، لكن المسابقة التي انطلقت واعدةً لم تلبث أن تباينت حولها الآراء، وفيما استمرت تمثل حدثًا استثنائيًّا لأندية أمريكا الجنوبية باعتبارها فرصة ذهبية لتحدي نجوم أوروبا، خفت الاهتمام بها بمرور السنوات من قِبَل أندية القارة العجوز الكبيرة والغنية، لا سيما بعد تزايد عدد المباريات وازدحام أجندة البطولات؛ ما وضع مستقبلها في مهب الرياح.. حتى جاء الحل من اليابان، وتقدَّمت شركة تويوتا لصناعة السيارات بعرض رعايةٍ دخلت به البطولة المتعثرة عصرها الثاني، واتخذت هيئة جديدة تتفق مع المستجدات، فتحولت مواجهة كل عام بين بطلَيْ أوروبا وأمريكا الجنوبية إلى مباراة واحدة تستضيفها الأرض اليابانية، مع رعايةٍ ماديةٍ تكفل للبطولة الحياة وسط قوانين جديدة لم تعد تعترف باللعب دون ثمن .

وهكذا واصل العالم متابعة كأس "إنتركونتننتال"؛ حيث بقيت الفكرة الأصلية وتبدَّل الشكل والمكان، ثم تغيَّر الاسم ذاته إلى "كأس تويوتا"، وحافظت البطولة لعقدين تاليين على دوريتها دون مشكلات: مباراة واحدة تقام بطوكيو شتاء كل عام، حتى تدخَّل الاتحاد الدولي .

ظهر اسم الفيفا مرتبطًا للمرة الأولى بتنظيم بطولة عالمية للأندية بعد سنوات قليلة من تحوُّل "كأس أوروبا للأندية أبطال الدوري" إلى "دوري أبطال أوروبا"، ثم نجاحها المدوي على الصعيدَيْن المادي والجماهيري، وهو ما أثار على ما يبدو حسد الفيفا، وأطلق تطلعاتها إلى رعاية بطولة أندية قريبة الشبه تحقق نفس القدر من النجاح المادي والجماهيري وتحظى بنفس البريق. وقتها تحدث مسؤولو الاتحاد الدولي عن تطلُّعهم إلى تنظيم بطولةٍ من نوع جديد أكثر عدالةً، تختلف عن المواجهة التقليدية بين بطلَيْ أوروبا وأمريكا الجنوبية، وتتيح لأبطال القارات الأخرى فرصة الظهور، ومناطحة كبار القارتين، خاصةً بعد مرور سنواتٍ على ظهور واستقرار بطولات أندية مماثلة بباقي قارات العالم .


ورغم صعوبات عديدة، وتشكيك كثيرين في جدوى الفكرة وإمكانية تجسيدها على أرض الواقع، نجح الاتحاد الدولي في فرض بطولته الجديدة، وانطلق "مونديال الأندية" للمرة الأولى خلال الأسابيع الأولى من يناير/كانون الثاني 2000، فكانت أول مسابقة كروية تشهدها الألفية الثالثة، واستضافتها مدينتا ريو دي جانيرو وساو باولو البرازيليتان بمشاركة 8 أندية من أركان العالم الأربعة؛ هي: مانشستر يونايتد بطل أوروبا، وريال مدريد فريق القرن، وكورنثيانز وفاسجو دي جاما البرازيليان، بالإضافة إلى الوافدين الجدد: النصر السعودي، والرجاء المغربي، ونيكاكسا المكسيكي، وساوث ملبورن الأسترالي .

أحرز كورنثيانز لقب بطولةٍ عرفت نجاحًا متوسطًا وشهدت إخفاقًا أوروبيًّا كبيرًا بعدما لم يستطع مانشستر يونايتد تجاوز الدور الأول، واكتفى ريال مدريد بالمركز الرابع، فيما احتفى مسؤولو الفيفا طويلاً ببطولتهم الوليدة، على وعدٍ بمستويات أفضل في النسخ التالية عندما تتمتع البطولة باستقرار أكثر وتنتظم دوريتها .

لكن أحلام الفيفا الوردية اصطدمت سريعا بمشكلات مفاجئة، فالنسخة الثانية التي كان مقررا إقامتها بإسبانيا عام 2001 بمشاركة 12 فريقا لم تر النور أبدا بسبب إفلاس شركة التسويق الخاصة بالاتحاد الدولي، ثم واجهت نسخة عام 2003 مشكلات أخرى كان أبرزها الفشل في الاستقرار على توقيت يناسب جميع الأندية المشاركة لتلغى هي الأخرى .


وهكذا، ولعدة سنوات، بدت النسخة الأولى كأنها حدث استثنائي لن يُكتب له الاستمرار على قيد الحياة، وتنبأ الجميع بغياب البطولة الجديدة فجأةً تمامًا كما ظهرت للوجود، لا سيما بعد تواصل إقامة كأس تويوتا السنوية بين كبيرَيْ أوروبا وأمريكا الجنوبية وكأن شيئًا لم يكن؛ لكن الفيفا برئاسة جوزيف بلاتر أظهر مرة أخرى تصميمًا كبيرًا على فرض بطولته على الجميع، وهو ما حدث بالفعل فتعود البطولة إلى الحياة من جديد، لكن بشكل مبتكر، وأكثر ملاءمةً للتطورات الجديدة، فاختيرت اليابان البلد الراعي للمواجهة التقليدية بين بطلَيْ أوروبا وأمريكا الجنوبية قرابة ربع قرن، مقرًّا ثابتًا خلال السنوات الأربعة الأولى للبطولة، قبل انتقالها إلى الإمارات، ثم تقرر إدخال تعديلات على شكل البطولة لتقليص مدة إقامتها إلى أقصى حدٍّ ممكنٍ، فأصبحت تقام بمشاركة 6 أندية تمثل كل قارات العالم، مع إعفاء ممثلَيْ أوروبا وأمريكا الجنوبية من خوض مباريات الجولة الأولى وحفظ مقعدَيْن ثابتَيْن لهما في الدور قبل النهائي، ثم عرف الحدث تعديلات أخرى انطلاقًا من نسخة عام 2007 حين سُمح لبطل الدولة المُنظِّمة بالمشاركة لضمان المزيد من النجاح الجماهيري؛ فظهرت من ثم أندية من اليابان ثم من الإمارات لتشارك في حدثٍ تحوَّل بعد أكثر من نصف قرن على انطلاق شكله الأول مسابقةً جديدةً تمامًا ينتظرها العالم ويترقبها عشاق الكرة في كل مكان .


البطولات السابقة


ا لملعب المباراة النهائية الوصيف البطل العام

استاد الشيخ زايد ـ أبو ظبي 2-1 (بعد وقت إضافي) إستوديانتس (الأرجنتين) برشلونة (إسبانيا) 2009

يوكوهاما 1- 0 ليجا ديبورتيفو (إكوادور) مانشستر يونايتد (إنجلترا) 2008

يوكوهاما 4-2 بوكا جونيورز (الأرجنتين) إيه سي ميلان (إيطاليا) 2007

يوكوهاما 1-0 برشلونة (إسبانيا) إنترناسيونال (البرازيل) 2006

يوكوهاما 1-0 ليفربول (إنجلترا) ساو باولو (البرازيل) 2005

ماراكانا 0– 0

(4-3 بركلات الترجيح) فاسكو دي جاما

(البرازيل) كورينثيانز (البرازيل) 2000 .



جوائز البطولات


هداف البطولة أفضل لاعب


دنيلسون (بوهانج ستيلرز) ليونيل ميسي (برشلونة) 2009

واين روني واين روني (مانشستر يونايتد) 2008

واشنطون (أوراو ريدز) كاكا (ميلان) 2007

محمد أبو تريكة (الأهلي): 3 أهداف ديكو (برشلونة) 2006

أموروزو (ساو باولو) - بيتر كراوتش (ليفربول)

ألفارو سابوريو (ديبورتيفو سابريسا) ومحمد نور (الاتحاد): هدفان لكلٍّ منهم روجيرو سيني (ساو باولو) 2005

روماريو (فاسكو دي جاما) - نيكولا أنيلكا (ريال مدريد): 3 أهداف إديلسون (كورينثيانز) 2000 .



سجل الهدافين


4 أهداف: دنيلسون (بوهانج ستيلرز الكوري الجنوبي) .


3 أهداف: محمد أبو تريكة (الأهلي المصري)، وفلافيو (الأهلي المصري)، وواين روني (مانشستر يونايتد الإنجليزي)، ونيكولا أنيلكا (ريال مدريد الإسباني)، وروماريو (فاسكو دي جاما البرازيلي)، وواشنطون (أوراو ريدز الياباني) .


* لاعب واحد فقط أحرز أهدافًا لأكثر من نادٍ؛ هو التريندادي دوايت يورك مع مانشستر يونايتد وسيدني .


* بإحراز هدفٍ في نهائي نسخة 2009 أصبح الإسباني بدرو رودريجيز لاعب برشلونة أول لاعب في العالم يحرز أهدافًا في ستة مسابقات مختلفة للأندية في عام واحد .


* يُمنَح الفريق الفائز بالمركز الأول جائزة مالية قدرها 5 ملايين دولار، بينما يكتفي الثاني بأربعة ملايين دولار. وتتقلص الجوائز التالية لتصبح 2.5 مليون دولار للثالث، ومليونَيْ دولار للرابع، ومليون ونصف المليون للخامس، ومليون للسادس، بينما يمنح صاحب المركز السابع 500 ألف دولار .



لقطات


أبو ظبي.. سيئة الحظ :


لا يبدو العنوان السابق دقيقًا للوهلة الأولى؛ فالعاصمة الجميلة قدَّمت تنظيمًا رائعًا للنسخة الأولى، وهو ما يتوقع الجميع تكراره في بطولة هذا العام، لكن متعة استضافة زائرين من كل أركان العالم لم تكتمل بغياب أي ممثلين عرب في النسختَينْ باستثناء أبناء الإمارات؛ حيث عجز الترجي عن إزاحة مازيمبي العنيد في دوري أبطال إفريقيا، وانسحب ممثلا السعودية الشباب والهلال بالخسارة في الدور قبل النهائي للبطولة الأسيوية أمام سيونجنام وذوب أصفهان على التوالي.. مشهد شبيه بما كان في بطولتَيْ إفريقيا وأسيا العام الماضي حين عجز أي فريق عربي عن رفع الكأس، واختفى من ثم أي حضور لممثلين من أصحاب لغة الضاد باستثناء أبطال الدوري الإماراتي .

غياب ربما لم يؤثر في البطولة فنيًّا باعتبار استحقاق كل المتأهلين أماكنَهم، لكنه لا شك سلب قدرًا من اهتمام ومتابعة جماهيرية كانت ستتضاعف في حال حضور ممثلين عرب آخرين .



"العالمي" :


اللقب البرَّاق التصق بفريق سعودي هو النصر بعد مشاركته في النسخة الأولى التي استضافتها البرازيل عام 2000. وهو اسم لن يبتعد على الأرجح عن أصحاب القميص الأصفر الشهير رغم اقتصار ما قدَّموه وقتها على فوزٍ وحيدٍ تحقَّق على حساب فريق عربي آخر هو الرجاء المغربي، فيما لم يتكرر ظهور الفريقين لاحقًا في النسخ الستة التالية .

حاز النصر لقبًا عالميًّا بفضل ظهورٍ تاريخيٍّ، فيما تفاوتت حظوظ كبيرَيْ مصر مع البطولة العالمية، وصادف الزمالك سوء حظه حرمه من شرف الظهور بصفته أول فريق مصري في البطولة بعد إلغاء نسخة 2003 عام لأسبابٍ ماديةٍ.. أما الغريم الأهلي فحقَّق في مونديال الأندية ما لم يحقِّقه أي فريق آخر: حقق ظهورًا ثلاث مرات بين عامَيْ 2005 و2008، وميدالية برونزية في نسخة 2006 بقيت أفضل إنجاز للعرب حتى الآن .



أسماء عربية :


خلال سبع نسخ تكتمل بنهاية البطولة الحاليَّة، ظهر مشاركون عرب من 5 بلدان، كما لم تَغِبْ الفرق العربية عن أية نسخة سابقة. وانطلقت المسيرة في بطولة عام 2000 بمشاركة النصر السعودي والرجاء المغربي، وبعدما أوقعت القرعة الفريقَيْن في مجموعة واحدة جاءت مواجهة الفريقين لصالح النصر بانتصار مثير بنتيجة 4-3، فيما خسر الفريقان كل المواجهات الباقية أمام كورنثيانز البرازيلي وريال مدريد فيغادران معًا بعد مرحلة المجموعات .

في النسخة الثانية عام 2005 ظهر فريقان عربيان آخران؛ هما: الأهلي المصري واتحاد جدة السعودي، ومجددًا وضعت القرعة الفريقَيْن في مواجهةٍ مبكرةٍ انتهت لصالح "الآتي" بهدف محمد نور الشهير في مرمى عصام الحضري، وعجز الأهلي لاحقًا عن تحقيق الفوز على سيدني الأسترالي فقبع في المركز السادس والأخير. أما الاتحاد فتلقى هزيمتَيْن بعد ذلك أمام ساو باولو البرازيلي وسابريسا الكوستاريكي على التوالي فيكتفي بالمركز الرابع .


النسخة الثالثة عرفت الظهور العربي الأفضل بتألُّقٍ أهلاويٍّ بالفوز على أوكلاند سيتي النيوزلندي في اللقاء الأول، ثم خسارة بصعوبة أمام إنترناسيونال البرازيلي في الدور قبل النهائي بهدفين؛ كان أحدهما لألكسندر باتو نجم ميلان الحالي، قبل تحقيق الأهلي الإنجاز الكبير بالفوز على كلوب أمريكا المكسيكي واقتناص المركز الثالث في بطولةٍ حصد خلالها النجم محمد أبو تريكة لقب أفضل الهدافين برصيد 3 أهداف متفوقًا بهدفٍ واحدٍ على زميله الأنجولي فلافيو في هذه النسخة من البطولة .

ثم جاءت النسخة الرابعة عام 2007 بحضور تونسي للنجم الساحلي؛ حيث تفوق أبناء سوسة على باتشوكا المكسيكي في الدور ربع النهائي قبل خسارتَيْن على التوالي أمام بوكا جونيوز الأرجنتيني وأوراوا ريدز الياباني فيكتفي رفاق أمين الشرميطي بالمركز الرابع .

ظهور الأهلي المصري للمرة الثالثة في بطولة 2008 لم يَكْتَسِ بالتألق المُنتظَر رغم توقعاتٍ كبيرةٍ سبقته، وجاءت الهزيمة الثقيلة 2-4 أمام باتشوكا في ربع النهائي ذكرى حزينة لم ينْسَها عشاق الزعيم المصري الذي انكسر بعد ذلك مجددًا أمام أدليد يونايتد الأسترالي في مباراة تحديد المركز الخامس فيكتفي بمركز سادس مخيب للآمال .


و أخيرًا عرفت النسخة الأخيرة -وهي الأولى التي استضافتها أبو ظبي- مشاركةً عربيةً متواضعةً؛ إذ غاب أي ممثل لإفريقيا وأسيا، ولم يظهر سوى أهلي دبي بصفته بطل دوري الإمارات، وهي الدولة المنظمة؛ حيث لم تجئ مشاركته إيجابيةً أيضًا بعد خسارة مفاجئة أمام أوكلاند سيتي في مباراة الافتتاح فيبتعد الفريق العربي سريعًا .


فرصة أولى لإنترناسيونال :


منذ انطلاق البطولة في شكلها الجديد مع بداية القرن لم تُتَحْ لأي فريق فرصة تحقيق لقب المونديال العالمي للمرة الثانية، وبعدما حاز كورنثيانز البرازيلي النسخة الأولى، وتلاه مواطناه ساو باولو وإنترناسيونال؛ غاب الثلاثة عن البطولة. وتكرر الأمر ذاته بالنسبة إلى الأوروبيين: ميلان ومانشستر يونايتد وبرشلونة، فيما ستتاح الفرصة هذه المرة لإنترناسيونال البرازيلي العائد للمشاركة من أجل دخول التاريخ ورفع غلته من الألقاب إلى لقبَيْن بشرط الانتصار في مباراة النهائي مساء 18 ديسمبر/كانون الأول المقبل. من جهة أخرى بلغ برشلونة الإسباني المباراة النهائية مرتَيْن عامَيْ 2006 و2009، لكنه خسر الأولى أمام إنترناسيونال قبل أن يفوز بالنهائي الثاني .



مونديال الأندية.. فكرة أطلقها الصراع


مونديال الأندية.. فكرة أطلقها الصراع


المصدر

l,k]dhg hgHk]dm>> t;vm H'grih hgwvhu hgH,v,fd hgghjdkd



 
 توقيع : zizo shalaby

BaCk