نجوم كأس الأمم تستعد للتألق

نجوم كأس الأمم تستعد للتألق

لن يكون هناك نقص في النجوم حينما يبدأ استعراض أورانج كأس أفريقيا للأمم يوم السبت بالرغم من غياب الأسماء الكبرى مثل الجزائر والكاميرون ومصر ونيجيريا وجنوب أفريقيا. فكل من اللاعبين ال368 الذين سيظهرون في ملاعب المباريات في لبيرفيل وفرانسفيل ومالابو وباتا يحلم بتمثيل بلاده والفوز باللقب الغالي وحصد جائزة أفضل لاعب التي تمنح لنجم هذا الحدث الذي يستمر ثلاثة أسابيع.

وكانت هذه الجائزة حكرا على المصريين في البطولات الأخيرة حيث فاز بها المخضرم أحمد حسن عامي 2006 و2010 فيما ذهبت لحسني عبد ربه عام 2008. وفيما يلي أسماء بعض المشاركين في البطولة القارية الأقوي والذين قد يساعدون بلادهم على النجاح والفوز باللقب.
سمير عبود (حارس مرمى ليبيا)

سيكون أبرز المخضرمين في البطولة في سن ال39، لكن إنقاذه الرائع بيد واحدة لرأسية الإيفوار جيرفينيو في خسارة فريقه الودية تجعل من أي حارس في سنه فخورا بنفسه.
أندريه أيو (لاعب وسط غانا)

أنهى العام الماضي كثالث أفضل لاعب في أفريقيا بعد أن فاز بالجائزة المعادلة لها من هيئة الإذاعة البريطانية BBC وهو من نجوم مارسيليا، وهو أمر متوقع لذو ال21 عاما الذي يحمل الصفات الوراثية لأبيه عبيدي بيليه النجم الخارق في التسعينيات.
ديمبا با (مهاجم السنغال)

تألق بشدة منذ تركه لوست هام والانتقال لنيوكاسل وحاليا هو ثاني هدافي الدوري الانجليزي الممتاز، ومن بين أهدافه تسديدة هوائية رائعة مكنت فريقه من هزم مانشستر يونايتد.
ديدييه دروجبا (مهاجم كوت ديفوار)

يبدو الضغط كبيرا على نجم تشيلسي المخضرم لتسجيل الأهداف وقيادة منتخب بلاده للقبه الأول منذ عام 1992، بعد صدمته مع فريقه الملئ بالنجوم المحترفين في أوروبا في بطولتي 2008 و2010 التين كانا أبرز المرسحين للفوز بها.
أسامواه جيان (مهاجم غانا)

الهداف القدير الذي انتقل فجأة من فريقه الانجليزي سندرلاند للعب في الشرق الأوسط على سبيل الإعارة يأمل أن يتعافى من إصابته في العضلة الخلفية خلال فترة الإعداد.
عصام جمعة (مهاجم تونس)

تبدو أهمية هداف تصفيات كأس أفريقيا للأمم 2012 برصيد ستة أهداف واضحة لبلاده بعد أن تم اختياره في القائمة النهائية للبطولة بالرغم من غيابه عن المباريات الثلاثة الأولى في مرحلة المجموعات بسبب الإصابة.
كالي (مدافع أنجولا)

في قارة يبدو فيها المدافعين الأقل شعبية يبدو هو كسيد للدفاع الذي تمكن من الحفاظ على نظافة شباكه في ثلاث مباريات متتالية ليخطف بطاقة التأهل من أوغندا التي كانت أقرب للصعود.
سيدو كيتا (لاعب وسط مالي)

عمله في كامب نو معقل برشلونة يكفي للحديث عنه، فبالرغم من ذو ال31 عاما ليس أساسيا في فريقه لكنه دوما ما يدخل كبديل، وتنفست مالي الصعداء حين أنهى خلافه مع المدير الفني آلان جيريس.
حسين خرجه (لاعب وسط المغرب)

لا يصل الكثير من الأفارقة لأعلى المستويات في الكرة الإيطالية لكن خرجه لعب لإنتر ميلان والآن لفيورنتينا وهو قائد المنتخب المغربي الباحث عن لقبه الأول منذ 36 عاما.
جيروم راماتلاكواني (بوتسوانا)

قد يكون اسمه صعبا على معلقي المباريات في إطار سعيه الحثيث للحفاظ على نسبته الرائعة في التهديف بعدما سجل خمسة أهداف من سبعة لفريقه في مباريات التصفيات الثمانية، وو يبحث عن ناد بعد أن ترك ناديه في جنوب أفريقيا لأسباب تعاقدية.
موسى سو (مهاجم السنغال)

يبدو هداف الدوري الفرنسي الموسم الماضي مع بطل الدوري والكأس ليل جاهزا لتكوين ثنائي هجومي خطير مع ديمبا با في إطار سعي السنغال لقنص لقب كأس الأمم للمرة الأولى.
يايا توريه (لاعب وسط كوت ديفوار)

بعد أن انضم لاعب الوسط الطويل والقوي وأفضل لاعب في أفريقيا 2011 لرفاقه في المنتخب الإيفواري، اعترف مدرب مانشستر سيتي روبرتو مانشيني أنه لا يوجد لاعب في الفريق قادر على سد الفراغ الذي تركه

---

k[,l ;Hs hgHll jsju] ggjHgr

بالتوفيق لدروغبا وكالو وايسيان

بالتوفيق للكل ومشكور على الخبر