عُمققَ ألرمآددّ ..

عُمققَ ألرمآددّ ..

**

ويثقلَ آلحنينَ صوتيَ فـ آعجزَ عنَ الحديثَ بكَ فيَ وَطنَ الانتظآرَ هُنآكَ . . بقيتَ إمنيهَ لكَ آو بكَ : / ولكنَ غسقَ الانتظآر آخفآهآ عنكَ .. عذرآ سيَديّ . . . .(آخفآهآ لكَ) : ( ! ** وخزآتَ فُقدكَ أصبحتَ آشدَ المآَ منَ ذيَ قبلَ وكآنيَ ولاولَ مرهَ آتجرعهآ ! هُنآ أودَ آن آنفردَ بـ [ ذآكرتك] بعضَآ من الوقتَ : ) بـ عُمقَ الرمآد آسرتنيَ آنتظرَ ربيعَ الفرَج . . . ولكنَ !! *تيقنتَ بأن رمآدك لنَ يزهرهَ ربيعَ :"( ! ** هدوءَ حتىَ آستشعرَ قدآسةَ حضوركَ عمقَ الحنينَ يجعلنيَ آغرقَ بكَ آكثرَ ووسيلةَ النجآه بآتت مفقودهَ : / ! آختنآقَ بكَ وآختنآقَ لكَ ولاآكسجينَ سوىَ الذكرىَ ! وآيَ حزنَ آبشع من الفُقد يَ آنت ؟! آنتظآرك سآبذل جُهديَ حتىَ آكنَ بـ آنتظآرهَ و يَ وجعَ الانتظآر لـ مفقودَ ! ** هـ آنآ آقف امآمكَ وقد كُبلت روحيَ آسيرِه لـديك بربكِ !! آي قُفل هذآ الذي آحكمت آغلاقهً ؟! لاآخفيَك سيديَ . . . تمنيتَ آن تجهضك ذآكَرتيَ ولو لبرهآ من الزمنْ ! سكونَ عآطفتكَ . . . آكثرَ مآيخيفنيَ الان فالسكونَ لايليهَ سوىَ نقطةَ آنتهآءَ ! ممآ رآق ليّ ، لينآإ

---

uElrrQ HgvlN]]~ >>