تقرير مباراة:تشيلسى ومانشستر سيتى

تقرير مباراة:تشيلسى ومانشستر سيتى

استسلم بعشرة لاعبين تشلسي زمام المبادرة في الشوط الاول على ملعب فيلا بارك، وضمان هزيمة في نزهة قدرتنا التنافسية الأول من الموسم.

وضع فرناندو توريس لنا في خمس دقائق جبهة قبل نهاية الشوط الأول فقط لايفانوفيتش برانيسلاف أن رفضت على الفور تقريبا لعرقلته، وهذا يعني معركة صعبة في الشوط الثاني.

تقدمنا ​​لم تستغرق سوى سبع دقائق بعد نهاية الشوط الاول، عندما تحطمت يايا توريه المنزل من على حافة المنطقة، وكانت المدينة بسرعة في الجبهة من خلال كارلوس تيفيز قبل تمديد سمير نصري زمام المبادرة.

واصل تشلسي الى معركة ولكن مع رجل هدد باستمرار إلا في حالات نادرة. وقد امتدت النار دون دانيال ستوريدج لبرتراند ريان للأولمبي لانتزاع هدفه تشيلسي الأول، ولكن ثبت أنه ليس أكثر من عزاء بعد ظهر محبطا في وست ميدلاندز.

أخبار الفريق

مع فريق كامل تقريبا للاختيار من بينها، فقط ماركو مارين من خلال الاصابة وأوسكار من خلال العمل الدولية كانت غير متوفرة لهذا واحد، كان روبرتو دي ماتيو قادرا على تحديد بداية قوية 11.

تلقى ديفيد لويز على موافقة من قبل غاري كاهيل لجون تيري شريك، في حين تم اختيار جون اوبي ميكيل جنبا إلى جنب مع فرانك لامبارد واحد من اثنين من لاعبي خط الوسط أعمق في شكل 4-2-3-1. وكان خوان ماتا يعود لنزهته تشيلسي الاولى منذ نهائي دوري ابطال اوروبا، وعدن الخطر اول مباراة له قدرة على المنافسة.

وكان الشاب لوكاس Piazon بين الغواصات، كما كان ستوريدج العائدين.

للمدينة، وكان حارس المرمى جو هارت بجراح وذلك كوستيلو Pantilimon وقفت فيها ماريو بالوتيلي كان غائبا مع التهاب الملتحمة.

تشيلسي و مانشستر سيتي

الشوط الأول

جزيلا على هذه اللعبة كونها من المفترض أن الأخير من الموسم السابق. بدأت المسابقة في وتيرة رائع، مع بيتر تشيك أول من حراس المرمى ودعا إلى العمل عندما دفعوا الانحناء كارلوس تيفيز من ركلة حرة بعيدا عن هدف بعد ثلاث دقائق.

بعد 15 دقيقة مدينة عملت في طريقهم من خلال مرة أخرى، وإنكار وشيك إلى الأمام من مسافة قريبة بعد مرور بعض البقعة. وكان بطل كأس الاتحاد الانجليزي ليس اطلاق النار حتى الآن، بينما في دوري أبطال أوروبا قد وجدت بسرعة الإيقاع بهم.

ملموح نقيب فينسنت كومباني ركلة ركنية جيمس ميلنر على التوالي في تشيك، بينما في رحلة الخطر نهاية الآخر أخرق أثناء وجوده في حيازة تتميز disjointedness تشيلسي.

حرض ونايجل دي يونغ في معالجة ماتا هجوم آخر رابيد سيتي، واصطياد تيري للخروج من الموقف والسماح ميلنر لتجد سيرجيو اجويرو، ولكن لحسن الحظ كان له رأس واسعة. تشيلسي عملت أخيرا على الروماني قائم في حارس المرمى بعد 25 دقيقة، عندما راميريز اختار لامبارد الذي وصول العلامات التجارية في المنطقة رآه الجانبية قدم إلى الأسلحة الحارس.

والموسم الجديد دائما يجلب الأمل مع أن ميكيل قد تجد هدف شكل التهديف، ولكن للأسف الأحذية اطلاق النار لاعب خط الوسط في عداد المفقودين، له جهد طويل المدى تحلق بشكل جيد فوق العارضة. الخطر لحسن الحظ يبدو أكثر متعطش للأهداف، وحملته منخفض أدى إلى الحفظ غير مقنعة من Pantilimon قبل نصف ساعة.

الآن لعبت قد تباطأ، ولكن يبدو أن يستفيد تشلسي الذي كان بداية لكسب موطئ قدم في اللعبة.

لدرجة، في الواقع، ان اخذنا زمام المبادرة قبل خمس دقائق من نهاية الشوط الأول. وكان اشلي كول اندفع إلى الأمام، وعبروا، وعندما سقطت الكرة فضفاض إلى راميريز انه كان قادرا على ضرب رجل له ونفض الغبار الكرة إلى توريس الذي تولى صعبة ورفع الكرة من فوق حارس المرمى في ومن ثماني ياردات.

تشيلسي و مانشستر سيتي

بعد لحظات على الرغم من حولونا إلى 10 من الرجال، وجهت ايفانوفيتش قبالة عن طريق صديق كيفن الحكم لتظهر للذهاب في القدمين اثنين على مواطنه الكسندر كولاروف. يجوز للحكم أن يأخذ نظرة على اعادتها، والذي اقترح وجود اتصال واضح، والمتأخر، ولكن ليس على التصدي لالخبيثة كما هو متصور.

الشوط الثاني

هكذا برزت تشيلسي للفترة الثانية هدفا يصل ولكن الانسان لأسفل، مع راميريز بالعودة الى مركز الظهير الأيمن. استبدال مدينة ستيفان سافيتش مع جايل كليشي.

استغرق الأمر سبع دقائق فقط لإدراك التعادل للوصول، وسيتم بخيبة أمل تشيلسي مع الطريقة التي جاء. فشل تيري ميلنر تلقى مساحة كبيرة جدا في أي لعرضية من الجهة اليمنى، لمسح مقنع، ووصلت فقط توري على حافة منطقة الجزاء، وساحل العاج حطموا أنها منخفضة وشديدة داخل شيك آخر قرب.

تشيلسي و مانشستر سيتي

نصري خلق ما يقرب من هدف ثاني مدينة بعد ثلاث دقائق عندما عبروا الحدود من الجهة اليسرى، لكن كول كان يقظا بما يكفي لمسح داخل مربع له ستة فناء الخاصة، ولكن المدينة لا تحتاج الى الانتظار طويلا في الجبهة.

وجدت نصري الأرجنتيني على حافة منطقة الجزاء، وبعد تزوير لاطلاق النار مرة واحدة، مع تيري خارج اللعبة، وقال انه عازمة ثم محرك مذهل في الزاوية العليا اليسرى تشيك، والتي يمكن أن يقف حارس المرمى فقط ومشاهدة.

وتحولت المباراة تماما رأسا على عقب في غضون ست دقائق، والمدينة قد تولى السيطرة.

مطعون نصري منزل ثالث في الدقيقة 64 بعد كولاروف قد تخفض من سطر وداعا، على حد سواء في الفضاء ومع شيك بلا حول ولا قوة، ورجل من خارج تثبت حيوية لعودة المواطنين.

واصلت المدينة أن يكون أفضل من اللعب، وكان محظوظا لامبارد ليس لنرى على الانذار الثاني بعد عرقلته ميلنر، قبل الفرعي برتراند تضعنا مرة أخرى في خلاف.

وكان دانيال ستوريدج، وتغير دي ماتيو الأخرى، لدغت النخيل Pantilimon مع تسديدة منخفضة، وPantilimon لا يمكن الاحتفاظ بها، مما يسمح للبرتراند لسرقة منزل في سحق و. بقي اثني عشر دقائق.

وكان هذا دائما ما يكون صعبا رغم ذلك، في واقع الأمر كان من المدينة الذي هدد أكثر في ذلك الوقت. على السكتة الدماغية من 90 دقيقة اجويرو النار بتكاسل واسعة بهدف خطيئة، ومن ثم قدم تيري معالجة أخيرة في شبه إدين دزيكو ليعطينا بعض الأمل، ولكن لن يكون هناك أي اختراق.

وهكذا رحل أول من سبعة ألقاب لدوري ابطال أوروبا، ولكن تبقى أكثر 6. سيكون من الأهمية لماتيو دي تكون للحصول على رجاله على استعداد لعطلة نهاية الأسبوع ويجان المقبل.


تشلسي (4-2-3-1): تشيك، ايفانوفيتش، ديفيد لويز، تيري (ج)، كول، ميكيل، لامبارد، راميريز، ماتا (ستوريدج 74)، E الخطر (برتراند 71)؛ توريس.
غير المستخدمة الغواصات: تيرنبول، كاهيل، ايسيان، ميريليس، Piazon.

تم حجزه: راميريز 31، ميكيل 42 عاما، لامبارد 45 +1، كول 62، برتراند 79
طرد: ايفانوفيتش 41
الأهداف: توريس 39، برتراند 79


مانشستر سيتي (3-4-1-2): Pantilimon؛ سافيتش (كليشي ح / ر)، كومباني (ج)، زاباليتا، ميلنر، توري Y، دي يونغ، كولاروف، نصري (سيلفا 77)؛ تيفيز (دزيكو 88) ، اجويرو.
غير المستخدمة الغواصات: يوهانسن، K توري، الرزاق، وجونسون.

تم حجزه: سافيتش 11، كومباني 48، 79 Pantilimon
الأهداف: Y توري 52، تيفيز (58 عاما) نصري 64

---

jrvdv lfhvhm:jadgsn ,lhkasjv sdjn

شكرا على الخبر
لكن اود السؤال منذ متى وانت محرر اخبارى

مشكور
يا مبدع

ما قصرت لكن اعتقد انه مكرر سأترك الأمر للاداره والمشرفين

انا اسف وسورى بجد

شكرا اخي

مشكور يا حلو