آكـيـد مـن حـقـهـم يـغـضـبـون ع آلـمـسـتـوى
آلـفـريـق حـآلـيـآ ,, آمـآ بـآلـنـسـبـة لآنـشـولـتـي عـمـآ ذكـر بـمـشـآهـدتـه
لآفـتـهـ وآحـده فـقـط و آنـهـا لـيـسـت مـشـكـلـة قـريـبـآ سـتـرى
الآلآف مـنـهـآ وسـتـصـبـح حـقـآ مـشـكـلـة كـبـيـرة إن لـم
يـرآجـع حـسـآبـآتـه هـو و إبـرآهـيـمـوفـيـتـش
يـسـلـمـو غـلآي ع آلـخـبـريـهـ
كل الود
~’,~
|