قالتلي دفيني بالكرسي المتحرك في الممرات قلتلها مايهمج ورحت دفيتها وهي مرة تصارخ ومرة تضحك ومرة تغني
عاد انا صارت معي شوية نذالة وكانت تغني ودفيتها على الجدار وجيت كملت الاغنية وهي وقعت وبعدين انا هربت (( ليش انا مجنونة اضلني واقفة قدامها )) وركاض من الدرج على الساحة وصريخ واسوي حبتين حق البنات واخر شي مسكتني صديقتي وانا كنت احسب نفسي خلاص هربت منها الاهي مسكتني من مريولي وتقولي تعالي وانا اضحك خلاص مو قادرة استحمل اخر شي ما ضربتني رحمتني لاني صرت اكح وابكي من كثر الضحك