الماكينة التهديفية تتعطل، تشيلسي يكتفي بالفوز بثنائية على ستوك سيتي

الماكينة التهديفية تتعطل، تشيلسي يكتفي بالفوز بثنائية على ستوك سيتي

توقفت الغزارة التهديفية لفريق أسود لندن "تشيلسي" التي عاشها على مدار الأسبوعين الماضيين في الدوري الإنجليزي الممتاز حين فاز على ويست بروميتش وويجان بسداسيات، وذلك في مباراة اليوم ضد ستوك سيتي على ملعب ستامفورد بريدج...

انتهى اللقاء بفوز تشيلسي بهدفين فقط على غير العادة، وافتتح التسجيل لاعب الوسط الفرنسي الأيسر "فلوران مالودا" في الدقيقة 32 واضاف دروجبا الهدف الثاني من علامة الجزاء في الدقيقة 78، ليواصل تشيلسي تصدره للدوري الإنجليزي الممتاز برصيد 9 نقاط و14 هدفاً من ثلاث مباريات فقط.

افتتحت المباراة باحتساب الحكم مارتن أتيكنسون لركلة جزاء صحيحة لدروجبا في الدقيقة العاشرة حصل عليها بعد تعرضه للعرقلة من المدافع الدولي الإنجليزي "شوكروس" فشل لامبارد في ترجمتها للهدف الأول بعد تصدٍ أكثر من رائع للحارس الدنماركي المُخضرم "توماس سورنسن".

وكان ستوك قد بدأ تهديد المرمى في الدقيقة السابعة بتسديدة قوية من وايتهيد لكن بيتر تشيك تصدى لها ببراعة وحاول لامبارد تعويض الفرصة الأولى للتهديف في أكثر من مناسبة بمساعدة "أنيلكا، إيسيان ومالودا" لكنه فشل في تحقيق أي شيء إيجابي يذكر وكان أحد أسوأ لاعبي الفريق اليوم.

التعادل سيطر على أجواء الشوط الأول حتى جاء جون تيري ليصنع هدف التقدم للبلوز في الدقيقة 32 إثر تمريرة سحرية في العمق الدفاعي لستوك سيتي وقت توغل "مالودا" الذي ركض بدون كرة لينفرد بالحارس سورنسن واضعاً الكرة في الشباك من لمسة واحدة، وتبع هذا الهدف تسديدة قوية من أشلي كول لكنها لم تجد طريقها للمرمى لينتهي الشوط على هذه النتيجة مع سيطرة شبه كاملة لتشيلسي وهجمات على فترات لستوك.

ببداية الشوط الثاني كاد ستوك يُعادل النتيجة بواسطة اللاعب البديل "ويلان" لكن العارضة رفضت تسديدته الصاروخية التي أطلقها من على بُعد 30 ياردة تقريباً في الدقيقة 67.

هدأ اللعب وبدأ المدرب أنشيلوتي يُغير من طريقة لعبه حين سحب لامبارد ودفع بالإفواري سالمون كالو في الدقيقة 72 وما هي سوى أربعة دقائق فقط وحصل تشيلسي على ركلة جزاء أخرى إثر خطأ فادح من سورنسن الذي خرج من مرماه متصدياً لأنيلكا المنفرد به ليعرقله بقدمه اليمنى ويسقطه، ليطلق الحكم صافرته معلناً عن ركلة الجزاء التي نفذها دروجبا بنجاح حيث سددها على يمين سورنسن الذي ذهب لليسار -نفس الزاوية التي تصدى منها لركلة جزاء لامبارد-.

وكاد البديل الأخر "دانيل ستاريدج" يُضيف الهدف الثالث للبلوز في الدقيقة 87 بتسديدة أرضية بباطن القدم مّرت بياردة أو أقل من جوار القائم الأيمن.

وانفرد كالو صاحب هدفين الأسبوع الماضي في مرمى ويجان بسورنسن بعد مراوغته لشوكروس لكن سورنسن تألق في إبعاد الهدف الثالث في الدقيقة 91 لينتهي اللقاء بعد هذه الهجمة مباشرةً.

ويبقى ستوك سيتي متذيلاً للترتيب العام برصيد صفر من النقاط حيث تعرض للخسارة في اللقاءات التي سبقت مباراته مع تشيلسي.

---

hglh;dkm hgji]dtdm jju'gK jadgsd d;jtd fhgt,. fekhzdm ugn sj,; sdjd

والله موعادة تشلسي يفوز بهدفين بس نقول نعمة


مشكوور اخوي

الحمدلله اهم شيء الثلاث نقاط

لكن لامبارد بعد الهدف الضائع لم يلعب بالشكل المعتاد

شكرآ ع الخبر .

الشي الغريب ان لامبارد فقد تركيزه بعد ضربة الجزاء الضائعه



المهم نحمد الله على الثلاث نقاط

أهم شي الثلآث نقاط


واهم شي مرمى تشيلسي مافيه أهدآف

قولوا الحمدلله متصدرين الدوري بثلاث مرات فزنا
ولا فريق في الدوري مافاز الثلاث اسابيع مثلنا ونحن اكثر فريق مسجل اهداف
شوفو توتنهام انهزموا مو ويغان ومن جد والله أهم شي الثلاث نقاط والباقي يهون باذن الله

الف مبروك لتشيلسي هذا الفوز الجميل