:a2a122:
گيف أحِـِـِزن.. و الله ربي
گيف أحِـِـِزن و همي له رب گبير عـظيم أن أصابني
جعلت لي في التقوى منه مـ خ ـرج ..
( وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ )
:
گيف أحِـِـِزن وأنا أن مرضت عندك شفائي و صحتي و قوتي ..أقول..
( اللهم رب الناس ، مذهب الباس ، اشف أنت الشافي ، لا شافي إلا أنت ، شفاء لا يغادر سقما ً ) رواه البخاري
گيف أحِـِـِزن
و أن ضاقت بي الدنيا بما رحبت فإليــِـِـِگ ملجئي و راحتي
جعلت لي في عتمة الاسحار دعوة لا ترد ..!
گيف أحِـِـِزن .. و أنت أرحم بي من مَن حِـِـِـِولي ..
و أرأف بحالي من نفسـِـِـِـِي ..
حليم .. رحيم .. عفو .. گريم ..
گيف أحِـِـِزن .. و أن ضاق رزقِـِـِـِـِي و شح ..
جعلت لي في صلاة الفجر وفرته .. و في الاستغفار برگته...
كيف أحِـِـِزن .. و لي رب عظيم
أن شگرته على نعمه زادنـِـِـِـِي ..
و أن ظلمت نفسي اشتاق لسماع صوتـِِـِـِـِي و انتظر عودتـِـِـِـِي ..
( لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ )
گيف أحِـِـِزن .. و قد حرمت الظلم على نفسگ ..
فلا حبيب الا تقيگ ..
و لا بعيد عنگ الا ناديته ..
و لا وحيد الا أنت مؤنسه ..
گيف أحِـِـِزن .. و [ الـله ] ربــِِـِـي
الواحد .. الأحد ..الصمد
عندما نحزن أو نتعب أو نگرهـ أو تضيق بنا الدنيا ..!!
نلف .. و ندور .. نفگر .. و نفگر ..
لمن نذهب.. لمن نشكو .. من يعيننا.. من يفرج عنا ..
و ننسى من بيده گل شيء ..
الشفاء .. و الرزق .. و السعادة .. و الراحة..
و گل شيء
فگروا قليلا ..
گل شيء
نبحث عن أي شيء عند أي أحد ..
و لا نبحث عند من يملگ گل شيء
تفريج الهموم ..برگة الأرزاق .. فگ الگربات
بيده الأمر گله .. و هو على گل شيء ][قدير][
نشاهد و نقرأ ..
مشاگل الناس
نفسياتهم
اگتئاب
رهاب
وسوسة
خوف
قلق دائم
و ننسى گلمات الرحمن الشافية
التي تنزل بنا السگينة و الطمأنينة
فتسرى عبرنا
برودة في القلب
و تعطينا لذة لا تعادلها لذة
فهل لمبتغي الراحة أن يجدها في غير موضعها ..؟!
و هل للإنسان أن يبتغي الفرج من غير مصدره ..؟!
لا و الله
من يبحث عن السعادة عند الناس لن يجدها
و مـن يبحث عن الراحة في المال لن يجدها
و من يبحث عن الملك في الظلم فهو بالتاگيد لن يجده
ولن يعطي الله انسان شيئا يبتغيه متجاوزه عند غيرهـ
يا رب گيف أبحث عن حاجتي و هي عندگ ..؟!
گيف أحِـِـِزن .. و [ الـله ] ربــِِـِـي
و عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه
عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال
ما أصاب عبدا هم ولا حزن
فقال:
اللهم إني عبدك وابن عبدك وابن أمتك ناصيتي بيدگ ماض في حگمك عدل في قضاؤگ ، أسألك بكل اسم هو لگ سميت به نفسگ أو أنزلته في گتابگ أو علمته أحدا من خلقگ أو استأثرت به في علم الغيب عندگ أن تجعل القرآن ربيع قلبي و نور صدري وجلاء حزني وذهاب همي
إلا أذهب الله همه و حزنه وأبدله مگانه فرج
:a2a122:
Mﻴ̃̉U گdt hp.k ,uk]d vf گJJfJJdJJv